الأربعاء، ديسمبر 30، 2015

في حضرة العام الجديد..


في حضرة العام الجديد..
«2015»
العام الذي يلفظ ساعاته الأخيرة يأبى ألا ان يغادر دون أن يلوح لنا بكل الامنيات القديمة،وبقايا ما تبقى من أمل في أن تحيلها أيامه التي انقضت من مجرد أماني طيبة لحقيقة تطغى بسعادتها على العمر الذي يرتب سنواته بعدد بها.....
ريثما تمضي الأيام علينا مطالعة ما انجزناه بها ، ما تعلمناه..أسئلة كثيرة تفرض نفسها عن الأصدقاء والمستقبل والعائلة،من فقدناه في سيل احداث هذا العام ،من خيب ظنوننا الجميلة فيه ، من أشاح بوجهه عنا تاركا خيبات من أمل لا رجاء فيه إلا من خالقه ،من بالجوار وفي الألم كان حاضرا مخلصا تحدثك بسماته معلنة " انا هنا وإن رحل الجميع".....
«2016»
سويعات قليلة وتبدأ أيام جديدة،كالثياب الجديدة و ك جمال أول شيء من كل شيء،تهل الأيام حاملة منا كل الأماني الطيبة والفرح المرجو ،يبتهل الجميع أناشيد السعادة،تزدان الوجوه بإبتسامة من التفاؤل....
استعدوا ، رتبوا احلامكم..الأيام لا تنتظر الكسالى الحالمين ،الواقع السعيد ليس خيالا بعيدا،بل هو الذي تبنيه سواعد الواثقين في نصر الله..من بقرب رضا الله يلتمس لا يطئ قلبه يأسا ولا حزنا..
كل عام وانتم بخير..
مما كتبت
آيه محمد عمر

الجمعة، ديسمبر 11، 2015

السنين والايام


السنين بس الوحيدة اللي بتعرفنا قيمة الحب لما تعيش مع ناس مش طايق تبص في
وشهم بتسرح وقتها وتفتكر الحب القديم اللي اتخليت عنه وهو كان اصدق وانقى ما قابلت في حياتك .. السنين بتعلمنا بجد وبتكشفنا على حقيقتنا بتعرفنا على أمراضنا العقلية اللي مستخبيه ورا بدله وفستان شيك ولسان بينافق ويقول أحلى كلام بس القلب أصدق ما فينا مهما كدب اللسان القلب بيفضل بصدقه جايز مبيفضلش نقي وبريء لكن مبينكرش الحقيقه وبيظل محتفظ بيها لاخر العمر حتى لو دارينا وخبينا ..


الأربعاء، نوفمبر 11، 2015

صباح الرضا ...


عن الفجر  وصوت اليمام والصبح والسما لسه بتشق نورها عن الرزق اللي مستني كل واحد فينا في الوقت ده عن السعي في الحياة عن إذاعة القرءان الكريم الصبح عن الشاي بلبن اللي بتشربه وأنت مستعجل خايف تتأخر على شغلك أو المحاضرة أو رزقك اللي صاحي من نجمة عشانه عن الشتا وصباحات فيروز عن نوم الشتا والصحيان غصب عنك في عز البرد عشان رزقك ده عن شوية الناس اللي بتقابلهم لما تنزل من بيتك أزيك يا فلان صباح الخير يا فلان وأنت مبتسم وجواك رضا يكفي الكون كله عن العربية المركونة تحت بيتك ولا في الجراج تمسحها وانت بترمي عليها السلام يالا بقى أتأخرنا يا صحبتي يا مونساني في طريقي :) وعن راديو ألاف أم اللذيذ عن الزحمة بتاعت الصبح وأنت واقف في إشارة رخمة عن بياع الفل بتاع الصبح في الآشارة عن عربية الفول اللي بتصبح عليها قبل ما تروح الشغل عن موبايلك اللي بيرن بتطمن عليك وصلت ولا لاء عن بدايات الصباح المفرحة وأنت بتبتدي يومك بذكر الله أنا بحكي عني وعنك وعننا كلنا عن الرزق اللي بينادي والصبح اللي مستنينا عن بكرة والنهاردة عن سعادتنا بحكي 

الأربعاء، نوفمبر 04، 2015

الناس الطيبة


أكتر شيء صعب  بجد إن يوحشك حد مش هتقدر تقوم تتصل به أو تاخد عربيتك وتنزل تروح له لآنه مات ، تخيل بعد كل الوقت واللهو والدنيا الي بتلعب بينا وتنسينا حبايبنا لحد ما يروحوا مننا وبعد كدة نفوق  نلاقيهم ماتوا راحوا لمكان أحسن من الباطل الي احنا عايشين فيه وبإيه يفيد البكا خلاص اللي كنا متاكدين من حبهم لينا فعلا نسيناهم في الزحمة ولما أفتكرنا كانوا ماتوا !! لحظة الندم قادرة تقتلنا في كل مرة نفتكرهم..







                                                                         

الاثنين، نوفمبر 02، 2015

أن تستهلك نفسياً


 أن تستهلك نفسيا  في هذة البيئة العفنه  وتحاول أن تمنح لنفسك بعض من أحلام المثاليه في جو غير مثالي بالمرة كمصر - مرض كبير بيهاجمك دايما وفي كل مرة بتحاول تصنع جو مثالي في بيئة ومجتمع يستهزء بالطيبه والافكار النبيله ويمجد للمنافق والمطبلاتي وسيء الآخلاق والعدو ،أن تستهلك نفسياً في كل مرة تحاول تعيش كبني أدم راقي بأخلاقك ودينك ، وبشكل تلقائي تنعزل عن كل شيء دون إرادة منك وتبتدي رحلة اللامبالاة

الأحد، نوفمبر 01، 2015

البيت الكبير ...

ثلاث شهور وأكون قد أكملت من عمري 28 سنه ومازال بيت أبي هو بيتي الآكبر على الآطلاق ولا يمثله أي بيت أخر كبيت الزوج مثلا في الآحتواء والحب فهذا البيت شاهد على طفولتي وعلى مراهقتي وعلى كل سنوات عمري التي عشتها مهما كان قديم وسيصبح بمرور الآيام بيت مهجور لكنه بيتي الذي أعتز به دوما في كل ركن من أركان هذا البيت أرى أبي يجلس وأرى أمى تنادي أراها وهي تصحبني أرى أخي الآكبر يذاكر ترتسم لي كل صورهم القديمة المحفورة بداخلي ، رحل أبي وأنا في عمر الزهور ورحلت أمي بعده ولزال البيت بيتي رغم رحيل أحبائي لا أتمنى بيت أبي يكون كبيت جدي المهجور الآن فكل أحفاد أبي قد كبروا وقد أختلفت الحياة مع أبنائه والدوامة أخدتهم لكني أنا لا أري بيت يتسع وجودي غيرة ، جدران البيت القديم حفظت ذكراك يا أبي ويا أمي 

الاثنين، سبتمبر 07، 2015

مصر 2015 .....


الناس بقى عندها تلامه وعدم إحساس رهيب من كتر القرف إللي الحكومة بتجربه فيهم بقوا عبارة عن وباء ماشي على الآرض حاجة تسد النفس أخر تلاتين حاجة حتى وشوشهم مكتوب عليها مغلق للبكاء تحس انهم عايشين حياتهم يبكوا على اللي فات من عمرهم وأيام الزمن الجميل والهري الفارغ ده اللي لا بيودي ولا بيجيب حتى الموت اللي هو  الحقيقة الوحيدة في الحياة مش بيتعظو منه الناس ماشية في الشارع عليهم تراب وعرق الجو الحر وطبعا ده العادي عندنا الجو ربيع طول السنة فشر وكدب مفيش زيه هتلاقيه في بلد ال 90 مليون ،، مجتمع متعفن بكل معنى للعفن ناس همج في كل تصرفاتهم حكومة ماشية بالبركة والعنف وشعب دايما ماشي بمقولة " يا عم أنا مالي عايزة أربي العيال " والمشكلة إن العيال لا بتتربى ولا نيلة وجيل منيل بستين ألف نيلة جيل أوكا وأورتيجا ومهرجانات وجع الدماغ والنجاح بالعافية في الثانوية العامة أو السنة بسنتين ومشى حالك الدنيا رايقة وفله ،، والعيال المحترمة دول بقى في نظر المجتمع لازم ياخدوا على دماغهم دي عيال مش فاهمة حاجة في الواقع كلية   قمة إيه ونازلة مين اللي بتفكروا فيها في بلد ماشية بالملوخية والمتفوق فيها بيجيب صفر !! ..
الحاقدين كتروا أوي في الحياة خصوصا جيران الهنا بيحسدوك لو حتى أكلت أيس كريم حاجة زفت الزفت وهما اصلا ميعرفوش أنت تعبت وعانيت قد إيه عشان تحقق حلمك ده ناس معندهاش دم على رأي خليل ،، حلم إن كل واحد يبقى في حالة ومدخلش مناخيرك في حياة غيرك دي كانت أيام جدي الظاهر دلوقتي المجتمع مفتوح لدرجة السيبان والتفلت الناس حتى شكلها غريب استخدامهم للألفاظ شيء مقزز ويدعي للنفور مجتمع مفيهوش مناخ صحي للنجاح والإبداع ..
بإختصار مش هي دي مصر حلوة الحلوين !! ولكم إن تتخيلو بقى مصر بكل اللي فيها ،الحل الوحيد مطار القاهرة أو العزلة ...

أقل الآشياء دلوقتي الناس بقيت تخسر بعضها عشانها الحب اللي كان بيرجعنا وشوية التسامح اللي جوانا حطينا بدلهم المصلحة وأبجني تجدني ، أنا مش كئيبة ياللي هتقرا كلامي ولا معنديش آمل أنا بس واحدة إستنفذت طاقتها في التعامل مع البشر أو الناس اللي عايشين في البلد مصر دي ، اللي بقيت عبارة عن إنهاء مصير كل شاب أو شابه واللي بينجح فيها الكدابين والمطبليين والمنافقين ، إزاي الواحد يتخيل إن عياله ممكن يكونوا في بيئة زي دي الواحد بقدرالإمكان بيعزل نفسه واللي بيحبهم بس هنعمل إيه بجد نفسي شوية الصبر اللي عندي ميخلصوش لحد ما تفرج ،، إفرجها يا كريم وأرضا عنا ...

الاثنين، يوليو 06، 2015

بتكلم من جوايا ....


إنتي عارفه إيه مشكلتك إنك دايما وعلطول بتبحثي على الشيء الصح في المكان الغلط إنتي دايما شايفة الناس أبطال لحواديت إنتي ياما سمعتيها وإنتي صغيرة من أمك الله يرحمها عشان كده كبرتي وتخيلتي إن الناس شبه حواديتك اللي حبتيها نسجتي من الخيال واقع وعيشتي فيه ترسمي المثالية المفتقدة جوه قلوب بشر متعرفش المعاني اللي بتتكلمي عنها دي، وبعد كده جاية تلومي حواديتك البريئة الطيبة الصادقة يا بنتي دول حواديت خيال يعني فاكرة صحبتك لما قالتلك قبل كده كلمة وضايقتك وقتها وأعتبرتيها بتسخر من رقتك دي لما قالتلك " إنتي لو ماشية قطة في الشارع هتحبيها وهتتعلقي بيها " .

دلوقتي بس تقدري تقولي إنها مكدبتش عليكي لما قالتلك كده أصلها شافت اللي إنتي معرفتيش تشوفيه لحد دلوقتي دي حتى صحبتك دي من كتر واقعيتها كانت أول الناس اللي باعتك وسابتك لوحدك في الطريق وإنتي بقى كنتي بتعتبريها الحدوتة الحلوة اللي في حياتك .

يا بنتي الدنيا دي مش زي ما انتي شايفاها كده حلوة وفيها ناس أحلي بصي عشان تبقي واخدة بالك أنا مش بقولك إتشأمي وأعتزلي الناس أنا بقولك كده من باب إني بحبك صدقيني مش هكدب عليكي زيهم هما إتعودوا يضحكوا في وشك الضاحك ده عشان يسرقوكي أيوة كانوا عاوزين يسرقوا منك قلبك الجميل النضيف وطيبتك النادرة دي أصل هما ناس مفهومش من روحك ولا حبك للحياة دول ناس معقدة كانوا محتاجين وردة زيك تبقى معاهم ياخدوا عطرها وبعدين يمشوا .

بصي من الآخر كده أحلمي زي ما أنتي عايزة وأكتبي حواديت كمان زي ما أنتي عايزة بس خلي دايما الإمضاء من الواقع .

الجمعة، مايو 22، 2015

نفس المكان

تمهيد ...

" كان ياما كان يا سادة يا كرام , و ما يطيب الكلام إلا بذكر النبى قولو عليه الصلاة والسلام يا ولاد" ... أقول عليه الصلاة والسلام وأنا على مقعدى بجوار الراديو فى بيتنا الصغير أسمع الحكاية وأطلق لخيالى العنان....
"كان ياما كان, كان فى رجل شقيان عنده من البنات أثنين بنت إسمها شمس الشموس تحب تلعب فى البستان تحن على الحيوان وتسقى غصن الورد وتسمع الكلام وبنت إسمها ........"  قبل ما تكمل الحكاية كنت صغيرة أقفز من مقعدى أردد "أريد أن أكون شمس الشموس وألعب فى البستان " ....كبرت ولم تكبر بداخلى الحكاية ظل عالم الحواديت وحده هو البستان وكنت أنا فيه شمس الشموس هنا أسرح بخيالى كما أشاء وفى عالم الحواديت يكون النور نبيلا فى إنتصاره لا ينتقم من الظلام ,لا يدس عليه بالآقدام... فى عالم الحواديت الحب براءة و البراءة طفولة و الطفولة عهدها بنا أيام قليله وتنقضى فى مدونتها كتبت مراراً وتكراراً عن قصص الحب كانت ترى فى كل قصة تخطها أناملها بإن النهايات دائما لا تأتى بقدر وجمال البدايات خيالها ككاتبة قصص كان يرى إن اللحظة الآدبيه تولد من الآلم.. وحده الآلم كان الباعث الآساسى فى تحريك أبطال قصصها وفى يوم عاصف لم تدر كاتبة الحواديت إنها هى الآخرى ستكون البطله فى قصة قصيرة لم تشأ لها الآقدار أن تكتمل  قال أبى ذات يوم "هذة هى الحياة يوم نزاع ويوم وداع" أطلبى لمن تفارقين الرحمة لا حزن مثل حزن الصغار حزن نقى يدركونه بالغريزة كنت أنا كذلك فى نهاية القصة نفحت قلبى المثقل نفحة من الشوق إلى كل الحواديت التى أمطرت طفولتى بالحب أودعتها سلام عزيز من قلب فتاة أدركت الآن أن كل قصص الحب التى كتبتها وتخيلاتها لم تكن إلا خيال لا يمت للواقع بصلة وإن الواقع تتحكم فيه الناس كل على قدر ما يريد فى دنيا الواقع رأت فتاة تتألم ولا يشعر أحد وشاب يكابد مشقة الوصول إلى حلمه ولا يدركه وأباء يتحكمون فى مصير أولادهم لا يتركون لهم أى حق بخوض أى معركه ......

" عمرى اللى فات و الذكريات كانوا هنا..و انت بعيد قلبى غريب و أنا مش أنا .... "
من فضلك يا اسطى أخفض صوت الردايو الطريق إلى المطار طويل ونريد ألا ننزعج , قاطعتهم
 مخاطبه سائق التاكسى لا من فضلك لو سمحت أترك هذة الآغنيه أود سمعها تسللت بعيناها خارج نافذة التاكسى أبت ألا تسجل أى مشاهد فى ذاكرتها للطريق الموصل إلى المطار كانت كلمات أغنية عمرو دياب تخترق مسامعها لتنفذ إلى قلبها موقظة كل ما قد سلف من أحداث سبقت لحظة الرحيل من الوطن , عادت بذاكرتها سنه إلى الوراء,تبسمت وجنتيها ....تذكرت صورته
مضى ومضت كل أيامهما معا...صاروا ذكرى لن تعود..

الاثنين، أبريل 20، 2015

2008

 
سلامات للذكرى اللي كل ما افتكرها يرجع بيا الزمن وأفتكر،،، الدنيا اخدت ناس كتير وجابت ناس لكن اللي راحو ميتعوضوش 2008 و2007 وأصحاب العمر اللي بجد تحياتي ليكم ولذكراكم والله يرحم اللي ودعني ومات بس لسه عايش جوايا .. الصداقه دلوقتي بقيت مهنة متهانه اوي عشان كده تحياتي لسنين من عمري راحت خلاص.. 

الأحد، مارس 29، 2015

إنسان ...



 كان لازمتها إيه الحدوته دي .. إستفدت إيه ؟ 

إستفدت تجربة عرفت انى أقدر أحب وأقدر أضحى و أقدر أحلم من جديد عرفت إن أنا إنسان ....

الثلاثاء، مارس 17، 2015

إلى من لا يأتي...!


إنك تكون غيرهم ده بيخليني أتحمل شويه وأصبر وأقول ده غيرهم كلهم هو ليا أنا
 إنك تكون بتعرف ترسم ضحكتي ده يخليني محبش غيرك أنت متتصورش يعني إيه تكون غيرهم ،طيب وحنين وبتكره الكدب والفراق زي، هما عملوا كل شيء عشان يخسروني لكن أنت عرفت إزاي تحافظ على وجودي معاك وعشان كده أنت غيرهم ،الحكايه مش كونك مختلف عنهم الحكايه إنك ضحكة بتسعدني كل صباح وإنك همسه بتطمني، أنت بالنسبالي وطن الأمان على كوكبي الصغير وصدقني هما الخسرانين وأنا الكسبانه بيك أنت ..

السبت، فبراير 07، 2015

وسط الزحمة..


 ولما وصلت موبايلها رن بنغمة هي دايما بتحبها " عصفور طل من الشباك " هي دايما بتحب الحاجات اللي بتشبه ملامحها الهادية البسيطة ، الدنيا دايما بتصالحها بالحب اللي بتبعتهولها من وقت للتاني ، الظاهر إن الأمل دايما مصاحب روحها وبيوعدها بالأحلام ، رن موبايلها وملحقتش ترد رن تاني .... 
حقوق النشر محفوظة لصاحب المدونة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Powered By Blogger

مريومتي

مريومتي

وردي الرقيق :)

وردي الرقيق :)

بحب البنفسج

بحب البنفسج
صورتها من حديقة الكلية 2010

من أنا

صورتي
أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحاتها لا تمنعها اسوار ولا يصد هدفها الجبال كالطير المهاجر بين الآوطان... ..................... آية ده إسمي .. بنوتة بسيطة جدا لا أحب الكلكعه ولا الناس اللي عايشة في الدور .. هادية وشقية ومعرفش إزاي .. أنا إعلامية يعني خريجة إعلام جامعة القاهرة ..

Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

About this blog



أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحها لا تمنعها أسوار ولا يصد لهدفها الجبال كالطير المهاجر بين الآوطان .. أنا من تعشق الحياة بكل ما فيها تحلم مع البحر وترسم فوق الرمال قلبها الرقيق..تحمل روحها الجميلة أينما تكون تزرع فى كل مكان وردة وفى كل قلب ذكرى..شقية احياناَ هادئة احيانا ..لكن هذة أنا.. وغيرى أنا ما أكون...
فقد صنعت لنفسى كون وحياة فيه اشيائى وفيه أعيش وحدى..
************ يارب سبحانك بينى وبين الناس فى دنيتك احوال وانت اللى عالم بضعفى ياذا الجلال والكمال خلينى عبدك لوحدك لاعبد جاه ولا مال واحمينى من الحقد من نفسى من قالو وقلنا وقال يارب سبحانك ...

Blog Archive

Followers