About this blog
أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحها لا تمنعها أسوار ولا يصد لهدفها الجبال كالطير المهاجر بين الآوطان .. أنا من تعشق الحياة بكل ما فيها تحلم مع البحر وترسم فوق الرمال قلبها الرقيق..تحمل روحها الجميلة أينما تكون تزرع فى كل مكان وردة وفى كل قلب ذكرى..شقية احياناَ هادئة احيانا ..لكن هذة أنا.. وغيرى أنا ما أكون...
فقد صنعت لنفسى كون وحياة فيه اشيائى وفيه أعيش وحدى..
************ يارب سبحانك بينى وبين الناس فى دنيتك احوال وانت اللى عالم بضعفى ياذا الجلال والكمال خلينى عبدك لوحدك لاعبد جاه ولا مال واحمينى من الحقد من نفسى من قالو وقلنا وقال يارب سبحانك ...
هناك 5 تعليقات:
دي سياسة النظام متبعها عشان الشباب يفضلوا في الطرواه وميطلعش أجيال واعيه عارفه اللي ليها واللي عليهاوتكانف في الجكومه ولو هما نفسهم يخلوا الجامعه كلها كافيه كبير وديسكو كانوا عملوها من زمااان بس عشان يتقال انه في تعليم في مصر فقلك خلي المحاضرات شغاله وسيب العيال يلعبوا براحتهم الجامعه بتاعتهم سيبوهم يعيشوا :)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ممكن اعرف مين حضرتك؟
اية ازيك
عرفتى بقا ان مصر مش بتتقدم ليه
عرفتى ولى الامر عاوز ايه
صدقتى بقا ... مش قلتلك انتى لسه صغيرة شويتين ههههههههههههه
اجمل ما فى البوست هو طريقة الكتابة ولغته
انتى مستواكى اتقدم قوى فى الكتابة ولا ده علشان خاطر " اعلام " هههههههه
الحمد لله رب العالمين ازيك انت يا كريم
مهو متعارف علية توجه ولى الآمر ولكن ميفاد التدوينة هو لفت النظر لهؤلاء المتوارين فى الظل خلف مناصب ومكاتب ينشدون للجامعة ريكورد عالمى وهم السبب الآساسى فى تخلفها عن الترتيب العالمى للجامعات نريد منهم مزيد من التحرك لآنقاذ الجامعة من تلك الآفعال الغبثية ليتهم يدركون ان كلهم راع وكلهم مسؤل عن رعيتة لن يصلح حال الطلبة فى ظل وجود هؤلاء النفعيين الآنتهازيين الذين يتصورون جهلاَ انهم يخرجون من تلك الجامعة اجيال تنفع المجتمع والله موهمون لو صدقوا انفسهم يجب ان يعلمو من هم وماذا يعنوا لآنفسهم وللطلبة بأعتلآئهم الكادر الجامعى المنظومة بأكملها فاشلة يا كريم الفساد يئن والكل يعبث بدا من الطالب وصولاَ إلى رئيس الجامعة
ــــــــــــــــــــــــــ
لعلمك انا بحب اكتب التدوينات هنا باللغة العامية بحب اكون على سجيتى لما اكتب عن نفسى وعن المواقف اللى بتحصلى ودة لا يتعارض مع كونى اتقن اللغة الغربية ام لا لست من هواه الآستعراض اللغوى أنا أية واحب اكون أية فى اى مكان حتى فى مدونتى الصغيرة
دهمش حال جامعه القاهره بس يا أية ده كمان الحال عندنا هنا فى المعهد عندى خلال السنين اللى فاتت كلها الموبايلات مفتوحه على الاغانى واللى بيحضر عدد قليل وبيقل عن السنه اللى قبلها .
والشباب بيقعدوا مع البنات فى اماكن اللى بيشتروا منها الاكل خارج المعهد ويهزروا ويضحكوا مش مبالين لدرجه خلتنى اكره اروح هناك كتير ووقت ما اروح وقت المينى ترم والترم .
إرسال تعليق