السبت، يناير 15، 2011

فــــي الــصـــيف لازم نــــــــــضحــــــــــك

فى شهر يوليو الماضى وكعادتنا كل صيف سافرنا للعجمي ....صيف 2010
....السنة دى الجو فى القاهرة كان حااااااااااااااااااار جداً.....المهم بقا أن أيامنا فى العجمى بتبقا رااااااااائعة اللمة مع العيلة والضحك واللعب على الشاطئ بليل والبحر بلونه الأزرق الجميل جو تانى أصل انا مبحبش أشوف البحر مخنوق بكورنيش يمنعنى من التمتع بيه فى العجمى بقا انا والبحر ولا حد تالتنا.....المواقف اللى بتحصلنا هناك فى العجمى بتتحفر جوة الذاكرة لحد ما نسافر تانى وتتجدد الذكريات ...بس السنة دى كل المواقف اللى حصلت كانت مواقف كوميدية ههههههه والموقف اللى هحكى عنه ده بقا كل ما بفتكره بموووووووت من الضحك.....موقف زى سيناريو فيلم بين السما والأرض....الحكاية أن أحنا شقتنا فى الهانوفيل فى الدور السابع وطبعاً عشان ننزل ونطلع بنستخدم الأسانسير كان فى بقا يا معلم واد صغير حوالى 12 سنة كدة ساكن فى الدور السادس واد أخر رخامة معفرت هههههه ....المهم سارة وهاجر بنات أخواتى كانوا هما اللى دايما بينزلوا كتير والواد الرذيل ده أتخانق معاهم كتير سارة عندها 16 وهاجر 14 سنة وفى يوم كانوا طالعين فى الأسانسير والولد ده كان نازل منه واتخانقوا مع بعض والواد قالهم والله ما هسيبكم وهما طلعوا بالأسانسير والواد فضل  ماسك زر الأسانسير الرئيسي من تحت ويطلعهم وينزلهم ههههههههه وهما يترجوا فيه يسكت مش راضى ومن حظهم الكهربا قطعت فى العمارة ههههههه والواد جرى على البحر وهما فى الأسانسير ما بين الدور الرابع والخامس وفجاءة سمعنا صوت وصراخ جامد منهم والناس اللى فى العمارة كلها اتجمعت والكل كان بيضحك ههههههههه  عشان العيال وهما جوه الأسانسير مش مبطلين بكاء وسارة ألحقينا يا عمتو انا هموت فى الأسانسير بقا ما أغرقش فى البحر واموت فى الأسانسير مش هسيبه الرزل ابن الرزلة وهاجر بتقول الحقنى يا بابا مفيش أكسجين ويخبطوا فى باب الأسانسير وأبو عبد الله البواب مش عارف يحل المشكلة لأن الكهربا كانت فاصلة من العمومى ...بعدها بشوية لقينا واحد من المصيفين بيقولوا عليه مهندس جاى بيضحك ههههه طبعاً جاى بلبس البحرههههههههه ونزل مع البواب واخويا وشباب من العمارة والحمد لله خرجوهم بعد مرور حوالى نص ساعة وخرجوا مغمى عليهم ههههههههههههههههه وأول ما فاقوا طلبوا يضربوا الواد الرخم اللى أتسبب فى كدة..... مفاتش ساعة لقيناهم بيتخانقوا على السلم والواد اضرب قلم من سارة أصلها من وقتها قالت هنزل على السلم مش هركب أسانسير تانى هههههههههه.....

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

7alw awe... keep it upp ya Aya :D

مدونة رحلة حياه يقول...

السلام عليكم
تعرفى فكرتنى بحكاية زيها بالضبط حصلتى مع صاحب لى كان نازل مع اتنين كمان وهما اختاروا ينزلوا من السلم اصله دور واحد مش مستاهل وهو قال احنا بندفع فلوس فى الاسانسير يبقى لازم اركب الاسانسير وفعلا ربنا كرمه وركب الاسانسير وقفل الباب وهو يدوب ركب من هنا والكهرباء قطعت من هنا وكنا بالليل ونتصل بشركة الكهرباء ومفيش حد يرد وننادى على المسئول فى المول مش لاقينه تعرفى فضلنا نحاول ساعة ونتصل بيه وهو وه بالتليفونات وميردشقلقنا زيادة وبعد حوالى نصف ساعة رد عليا وقال انا كويس انتم قلقانين ليه لحد ما نزلنا الاسانسير يدوى تصدقى دى وفلقنا الباب وخرجناه ونفتح له الباب وهو واقف يضحك ولا فى دماغه بس كان يوم كل ما نفتكره كلنا نضحك
تقبلى كلماتى

شمس النهار يقول...

ده ولد رخم صحيح ده كان ممكن جري لهم حاجه

Unknown يقول...

ده عيل رخم اوى بس يستاهل اللى حصله

حقوق النشر محفوظة لصاحب المدونة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Powered By Blogger

مريومتي

مريومتي

وردي الرقيق :)

وردي الرقيق :)

بحب البنفسج

بحب البنفسج
صورتها من حديقة الكلية 2010

من أنا

صورتي
أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحاتها لا تمنعها اسوار ولا يصد هدفها الجبال كالطير المهاجر بين الآوطان... ..................... آية ده إسمي .. بنوتة بسيطة جدا لا أحب الكلكعه ولا الناس اللي عايشة في الدور .. هادية وشقية ومعرفش إزاي .. أنا إعلامية يعني خريجة إعلام جامعة القاهرة ..

Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

About this blog



أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحها لا تمنعها أسوار ولا يصد لهدفها الجبال كالطير المهاجر بين الآوطان .. أنا من تعشق الحياة بكل ما فيها تحلم مع البحر وترسم فوق الرمال قلبها الرقيق..تحمل روحها الجميلة أينما تكون تزرع فى كل مكان وردة وفى كل قلب ذكرى..شقية احياناَ هادئة احيانا ..لكن هذة أنا.. وغيرى أنا ما أكون...
فقد صنعت لنفسى كون وحياة فيه اشيائى وفيه أعيش وحدى..
************ يارب سبحانك بينى وبين الناس فى دنيتك احوال وانت اللى عالم بضعفى ياذا الجلال والكمال خلينى عبدك لوحدك لاعبد جاه ولا مال واحمينى من الحقد من نفسى من قالو وقلنا وقال يارب سبحانك ...

Blog Archive

Followers