بس يا سيدى وادينى بكتب الحلقة الثانية فى يومياتى الفيسبوكية.
من كام يوم فجأتنى اّلام فى كليتى اليمين وكان لابد من اللجوء للطبيب وفى اثناء جلوسى بالعيادة دخل شخص إلى العيادة تقريباَ مريض برضو لآنة كان يحمل فى يده اشعة
المهم بقا ان اول ما شوفت الشخص دة فضلت اسأل فى نفسى انا اعرف الشخص دة وفضلت اسأل نفسى يا ترى مين دة يا بت يا أيوشة افتكرت ان دة فريند على قائمة واحدة صحبتى فى الفيس بوك هههههههههههههههههههه هو فعلاَ دة حتى ان التى شيرت اللى كان لابسة هو بالصدفة البحتة اللى موجودة بية صوره على الفيسبوك اكتر حاجة ضحكتنى فى الموضوع دة بقا يا معلم هى نظرة الاندهاش اللى اترسمت على وجهى اول ما شوفتة العالم الآفتراضى بيتجسد امامى وبيمشى هههههههههه الغريب بقا ان الرجل دة كان بيشاركنى التعليقات فى صفحة صحبتى وهو ميعرفنيش ....
المهم ان طول القاعدة مبطلتش ضحك لدرجة انى خرجت برا العيادة وخوفت الناس تاخد بالها...
لما روحت البيت ودخلت على الفيسبوك واول شئ عملتة اتاكدت انة هو وطلع فعلاَ هو بسلطاتة بباباغنوجو ههههههههههههه لا وكان كاتب فى الآستتيوز عنده انا مريض يا جماعة ادعولى بالشفاء ههههههههههههههه ضحكت وقولت صادق والله صادق يا بنى وعلى يدى كونت كان قاعد هنا وكينتى قاعدة هناك ههههههههههههههههههههه
وإلى هنا تنتهى الحلقة الثانية من يوميات فيسبوكية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صحيح دة لينك الحلقة الآولى من اليوميات الفيسبوكية 1http://ayaayte.blogspot.com/2010/08/1.html
هناك 3 تعليقات:
سبحان الله
يخلق من الفيس بوء اربعين ههههههههه
صدفة غريبة و حلوة فعلا
بس هو كان لون التى شيرت ايه ههههههههه
لون علم مصر ههههههههههههههههههههههه
مبارك عليكم الشهر
وكل عام وانتم بخير
إرسال تعليق