أحمد عبد المؤمن...أسم ظل يتردد كثيراً فى باحات مترو عبد العزيز فهمى... أسم تناقلته ألسنة طالبات مدرسة مصر الجديدة الثانوية لعدة سنوات.....حيث كان هو بطل قصص غرام كل فتاة منهن, أنا ورانيا وأسماء كان يجمعنا طريق واحد إلى مدرستنا بمصر الجديدة,كان أيضاً يجمعنا فصل دراسى واحد ومقعد واحد ,الغريب أننا أحببنا نفس الشاب....!
تخرجت دعاء وعملت بأحدى المدارس التابعة لحى مصر الجديدة,بعد سنوات طاردها أسم أحمد عبد المؤمن مرة أخرى,حيث كانت ألسنة المعلمين والمعلمات بالمدرسة تلوك بخبرقضية طلاق "أبلة نهى"من زوجها المهندس أحمد عبد المؤمن المريض بمرض مزمن بالقلب.........!!
أما أنا ورانيا وأسماء كل منا مضى فى طريقه ولم يعد يجمعنا مترو عبد العزيز فهمى...وكلما أستقليت المترو لمعت فى عينى دمعة أختلطت بأبتسامة حزينة على براءة أيام ثانوى,قلوب بريئة كانت النظرة وحدها عندهم هى كل معانى الحب
هناك 20 تعليقًا:
جميلة و بريئة
جميلة و بريئة
في البداية القصة رائعة لسمت فيها حرفية في الاسلوب وبساطة في التعبيرات
_______
ايضا لمست عنصر الصراع في الاحداث وكنت انتظر بدايات الجمل حتى أعلم ما سيحدث
______
بالتوفيق دائما
وفي انتظار ابداعات جديدة
خالص تقديري لفكرك وقلمك
Casper
بريئة
حب النظرات اللى مافهيوش غير الصمت يظل أروع الذكريات ... وأجمل اللحظات الحالمة المحببة للذاكرة.
بنفضل حتى لما نسرح نقفل عنينا نفتكر عنين الناس كانت أزاى بتعدى جوانا بكل سهولة وتسكنّا
هو كلام العيون مش برضه بيبقى حب!
عجبتنى :)
مدونتك رائعه بجد وكلامك تحفه
ونورتى مدونتى بزيارتك
بداية أشكرك على القصه الرائعه التي أعادتني للوراء أعواما طويله أيام المشاعر الصبيانيه المتأججه و قد عبرت عنها ببساطه و احترافيه.
أتفق مع موناليزا في حبي لهذه الأغنيه و هذا المقطع بالذات:)
لي نقد ضغير اذا سمحت لو اخترت اسم آخر للقصه أكثر دلاله ستكون اكتملت سيمفونية الجمال.
تحياتي الخالصه لأجمل آيه سعيده بزيارتك
دكتور مصطفى :
اشكرك جداَ يا عزيزى
casper:
اشكرك جداَ على نقدك المفيد جدا بالنسبالى لآنه فيه روح التشجيع لكتابه قصص اكثر خصوصاَ وأن دى ثانى محاوله لكتابة قصة..
اشكرك وتحياتى لمرورك الطيب
candy:
كلامك جميل جدا وصح لآن فعلاَ الحب اللى بيكون الصمت فيه بيكون حب قوى جدا لآن احيانا لما مبنقدرش نعبر عن حبنا بيكون صمتنا دليل حب عظيم جوانا ..
لكن فى شئ تانى اقوى من العيون هو القلب وعلى رأى شادية لما بتقول وأن راح منك يا عين هتروح من قلبى فين .. وفى جمله جميلة بحبها ,بتقول,
( قد تنسى العيون من رأت لكن القلوب لا تنسى من أحبت) لولاَ وجود القلب ما عشقت العيون حتى وأن كانت كفيفه..
تحياتى وشكرا لمرورك الطيب
الحب لا يحلو بغير سكات,إذا كانت الكلمات تحسب بالهوى فالصمت يخلق أعظم الكلمات...
يبوح القلب بإحساسة وينشر الفكر ريح عطر فى الأرجاء بأسطر عبرت عما فى قلبك الطاهر .. الرائع..صديقتى أية.. دمتى حنونة... رقيقة ... عظيمة وأكثر... تحياتي وتقديري لقلمك (F)
موناليزا :
طبعاَ بيبقا حب عيونا ممكن تعشق من نظرة ومن غير كلام .. العين بتغشق كل جميل ما بالك بجمال الحب ؟
تحياتى ليكى وشكرا لمرورك الطيب
voltaa:
سعيدة بأعجابك بالقصه
تحياتى لمرورك الطيب
نيللى:
اشكرك حبيبتى دة من ذوقك
هى منورة بصاحبتها اشكرك
تحياتى لمرورك الطيب
شرين سامى:
سعيدة بأن القصه لمست أيام فى حياتك قد مضت لكنها مازالت تنبض جوانا..
وشكراَ لكى يا دكتورة شرين على كلامك دة شئ اسعدنى حقيقى..
وأنا كمان أتفق مع موناليزا وأحب الآغنية دى جدااا
وأنا سعيدة طبعاَ بنقدك وله كل الآحترام والتقدير خصوصا لكاتبة قصة مثلك لكن داعينى أوضح لكى بأن القصة تعتمد على أسم أحمد عبد المؤمن لآنه محور القصه بكل تفاصيلها , لم أكتب عن ذكريات ثانوى ولم أكتب عن ذكرياتنا فى مترو عبد العزيز فهمى بل أردت بلمحه بسيطة حول بطل القصه وما رابطه بتلك الفتيات الصغيرات وما حملته له تلك الفتيات من مشاعر بريئة لمريض اكتشفوا فى نهاية الآمر انه مريض بمرض مزمن بالقلب لم أرد الفكرة المادية من وجود مثل هذا المرض ولكن أردت المعنى المعنوى بأنه صاحب قلب مريض لا يخفق كثيراَ ..
تحياتى وتقديرى
غير معروف : هبه اختى وصحبتى وروح قلبى..
كلامك جميل يا هبه وأوفقك جدا ومش عارفه أزود عليه اى كلمه .. انتى كمان حد رقيق وقلبك نقى وطاهر .. ربنا يخليكى ليا يارب
تحياتى ليكى يا حبى
احساس جميل والتدوينه اجمل تقبلى مرورى
موهبة جيدة
http://warszawainfo24.pl/[https://www.blogger.com/comment.g?blogID=2286737337878344285&postID=3216011389133500873][!=][]
إرسال تعليق