سيبهم لربنا ربي قادر يرزقهم اضعاف اضعاف ما شعرت به من ألم وخيبة آمال بسببهم ، يعتقدون أن الأمور تندرج كلها تحت مسمى أسمه النصيب وهل نصيبنا من الوجع والاهانه ممن كان يدعون الحب والوفاء لنا نصيب !؟ وأنا قررت إني أمسحهم من ذاكرتي وابدلهم بذاكرة حديثة مليئة بناس وحياة غير قاسية وتركتهم لحكم ربي فهو عظيم الانتقام ، أعلم إنني أكتب هنا ولم يرى أحد كلماتي ولم يشعر أحد بوجعي ولكن ربي أعلم بعض الناس وإن كنت لا أرهم بشر من الأساس يتخيلون إن برحيلهم ينتهي كل شئ ولم ولن يفكرون ولو لحظة إن هناك من يدعو عليهم قد تكون ظالم ولا تشعر بألم المظلوم وهو عندك هين ولكن عند ربي عظيم ،هسيبكم لربنا وسأمضي مع الحياة وأسعى ولن أنسى وعد الله لي ( والله لأنصرنك ولو بعد حين ) ربما أنت أو أنتي تعيش حياتك الان وبكل بساطة لم يخبرك ضميرك بظلم شخص لكن دعوة المظلوم ستصلك في يوم من الايام ويرد الله الحق ، وتنطوي الايام الصعبه ويبدلها ربي بكل سعادة فالصبر جنة المؤمن فما بالك بالصبر على الظلم ، أتقو يوما ترجعون فيه إلى الله .
السبت، أكتوبر 10، 2020
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
حقوق النشر محفوظة لصاحب المدونة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.