أكتر شيء صعب بجد إن يوحشك حد مش هتقدر تقوم تتصل به أو تاخد عربيتك وتنزل تروح له لآنه مات ، تخيل بعد كل الوقت واللهو والدنيا الي بتلعب بينا وتنسينا حبايبنا لحد ما يروحوا مننا وبعد كدة نفوق نلاقيهم ماتوا راحوا لمكان أحسن من الباطل الي احنا عايشين فيه وبإيه يفيد البكا خلاص اللي كنا متاكدين من حبهم لينا فعلا نسيناهم في الزحمة ولما أفتكرنا كانوا ماتوا !! لحظة الندم قادرة تقتلنا في كل مرة نفتكرهم..
الأربعاء، نوفمبر 04، 2015
الناس الطيبة
أكتر شيء صعب بجد إن يوحشك حد مش هتقدر تقوم تتصل به أو تاخد عربيتك وتنزل تروح له لآنه مات ، تخيل بعد كل الوقت واللهو والدنيا الي بتلعب بينا وتنسينا حبايبنا لحد ما يروحوا مننا وبعد كدة نفوق نلاقيهم ماتوا راحوا لمكان أحسن من الباطل الي احنا عايشين فيه وبإيه يفيد البكا خلاص اللي كنا متاكدين من حبهم لينا فعلا نسيناهم في الزحمة ولما أفتكرنا كانوا ماتوا !! لحظة الندم قادرة تقتلنا في كل مرة نفتكرهم..
الاثنين، نوفمبر 02، 2015
أن تستهلك نفسياً
أن تستهلك نفسيا في هذة البيئة العفنه وتحاول أن تمنح لنفسك بعض من أحلام المثاليه في جو غير مثالي بالمرة كمصر - مرض كبير بيهاجمك دايما وفي كل مرة بتحاول تصنع جو مثالي في بيئة ومجتمع يستهزء بالطيبه والافكار النبيله ويمجد للمنافق والمطبلاتي وسيء الآخلاق والعدو ،أن تستهلك نفسياً في كل مرة تحاول تعيش كبني أدم راقي بأخلاقك ودينك ، وبشكل تلقائي تنعزل عن كل شيء دون إرادة منك وتبتدي رحلة اللامبالاة
الأحد، نوفمبر 01، 2015
البيت الكبير ...
ثلاث شهور وأكون قد أكملت من عمري 28 سنه ومازال بيت أبي هو بيتي الآكبر على الآطلاق ولا يمثله أي بيت أخر كبيت الزوج مثلا في الآحتواء والحب فهذا البيت شاهد على طفولتي وعلى مراهقتي وعلى كل سنوات عمري التي عشتها مهما كان قديم وسيصبح بمرور الآيام بيت مهجور لكنه بيتي الذي أعتز به دوما في كل ركن من أركان هذا البيت أرى أبي يجلس وأرى أمى تنادي أراها وهي تصحبني أرى أخي الآكبر يذاكر ترتسم لي كل صورهم القديمة المحفورة بداخلي ، رحل أبي وأنا في عمر الزهور ورحلت أمي بعده ولزال البيت بيتي رغم رحيل أحبائي لا أتمنى بيت أبي يكون كبيت جدي المهجور الآن فكل أحفاد أبي قد كبروا وقد أختلفت الحياة مع أبنائه والدوامة أخدتهم لكني أنا لا أري بيت يتسع وجودي غيرة ، جدران البيت القديم حفظت ذكراك يا أبي ويا أمي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
حقوق النشر محفوظة لصاحب المدونة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.