"وووحشتووووونى , ووحشتنى ليالى زماااااان ", لم أجد أكثر من هذة الجملة لإعبر بها عن إشتياقى للمدونات التى كانت تمتعنى بمتابعتها والقرأءة فيها ,وأيضاَ وحشتنى مدونتى بجد ,كنت فاكرة خلاص إنى مش هرجع أكتب فيها تانى لكن الظاهر إن إشتياقى لها كان أقوى من إنى أبعد عنها وتصبح فى طى النسيان,تلك الظروف التى يمر بها الإنسان التى تجعله يبعد عن كل ما كان يحبه بإرادته أو بغير ذلك,أو لظروف تحتم عليه أن يتوقف قليلاَ...
....... ولكنه الحنين؟, فى الكتابة أجد نفسى وأرى ملامحى ...
عندما أكتب عن موقف أو أكتب عن قصة تقع ما بين زمن الواقع الملموس أو الخيال الممتع,أو أرسم لوحة فنية فى قصة رقيقه لمست إحساسى , أو إنى أسجل لحظات من عمرى..
كل تلك الحواديت أعشقها كما أعشق هذة المدونة ..
هنا بس بحس بالآمان لما افضفض كل اللى جوايا من غير ما أحس أنى بذوق كلامى ...
بجد بجد وحشتنى..
هناك تعليقان (2):
بقدر ما وحشناكى انتى وحشتينا قوى
منتظرين جديدك
بقدر ما وجشناكى انتى كمان وجشتينا
متتظرين جديدك
إرسال تعليق