....السنة دى الجو فى القاهرة كان حااااااااااااااااااار جداً.....المهم بقا أن أيامنا فى العجمى بتبقا رااااااااائعة اللمة مع العيلة والضحك واللعب على الشاطئ بليل والبحر بلونه الأزرق الجميل جو تانى أصل انا مبحبش أشوف البحر مخنوق بكورنيش يمنعنى من التمتع بيه فى العجمى بقا انا والبحر ولا حد تالتنا.....المواقف اللى بتحصلنا هناك فى العجمى بتتحفر جوة الذاكرة لحد ما نسافر تانى وتتجدد الذكريات ...بس السنة دى كل المواقف اللى حصلت كانت مواقف كوميدية ههههههه والموقف اللى هحكى عنه ده بقا كل ما بفتكره بموووووووت من الضحك.....موقف زى سيناريو فيلم بين السما والأرض....الحكاية أن أحنا شقتنا فى الهانوفيل فى الدور السابع وطبعاً عشان ننزل ونطلع بنستخدم الأسانسير كان فى بقا يا معلم واد صغير حوالى 12 سنة كدة ساكن فى الدور السادس واد أخر رخامة معفرت هههههه ....المهم سارة وهاجر بنات أخواتى كانوا هما اللى دايما بينزلوا كتير والواد الرذيل ده أتخانق معاهم كتير سارة عندها 16 وهاجر 14 سنة وفى يوم كانوا طالعين فى الأسانسير والولد ده كان نازل منه واتخانقوا مع بعض والواد قالهم والله ما هسيبكم وهما طلعوا بالأسانسير والواد فضل ماسك زر الأسانسير الرئيسي من تحت ويطلعهم وينزلهم ههههههههه وهما يترجوا فيه يسكت مش راضى ومن حظهم الكهربا قطعت فى العمارة ههههههه والواد جرى على البحر وهما فى الأسانسير ما بين الدور الرابع والخامس وفجاءة سمعنا صوت وصراخ جامد منهم والناس اللى فى العمارة كلها اتجمعت والكل كان بيضحك ههههههههه عشان العيال وهما جوه الأسانسير مش مبطلين بكاء وسارة ألحقينا يا عمتو انا هموت فى الأسانسير بقا ما أغرقش فى البحر واموت فى الأسانسير مش هسيبه الرزل ابن الرزلة وهاجر بتقول الحقنى يا بابا مفيش أكسجين ويخبطوا فى باب الأسانسير وأبو عبد الله البواب مش عارف يحل المشكلة لأن الكهربا كانت فاصلة من العمومى ...بعدها بشوية لقينا واحد من المصيفين بيقولوا عليه مهندس جاى بيضحك ههههه طبعاً جاى بلبس البحرههههههههه ونزل مع البواب واخويا وشباب من العمارة والحمد لله خرجوهم بعد مرور حوالى نص ساعة وخرجوا مغمى عليهم ههههههههههههههههه وأول ما فاقوا طلبوا يضربوا الواد الرخم اللى أتسبب فى كدة..... مفاتش ساعة لقيناهم بيتخانقوا على السلم والواد اضرب قلم من سارة أصلها من وقتها قالت هنزل على السلم مش هركب أسانسير تانى هههههههههه.....
السبت، يناير 15، 2011
فــــي الــصـــيف لازم نــــــــــضحــــــــــك
....السنة دى الجو فى القاهرة كان حااااااااااااااااااار جداً.....المهم بقا أن أيامنا فى العجمى بتبقا رااااااااائعة اللمة مع العيلة والضحك واللعب على الشاطئ بليل والبحر بلونه الأزرق الجميل جو تانى أصل انا مبحبش أشوف البحر مخنوق بكورنيش يمنعنى من التمتع بيه فى العجمى بقا انا والبحر ولا حد تالتنا.....المواقف اللى بتحصلنا هناك فى العجمى بتتحفر جوة الذاكرة لحد ما نسافر تانى وتتجدد الذكريات ...بس السنة دى كل المواقف اللى حصلت كانت مواقف كوميدية ههههههه والموقف اللى هحكى عنه ده بقا كل ما بفتكره بموووووووت من الضحك.....موقف زى سيناريو فيلم بين السما والأرض....الحكاية أن أحنا شقتنا فى الهانوفيل فى الدور السابع وطبعاً عشان ننزل ونطلع بنستخدم الأسانسير كان فى بقا يا معلم واد صغير حوالى 12 سنة كدة ساكن فى الدور السادس واد أخر رخامة معفرت هههههه ....المهم سارة وهاجر بنات أخواتى كانوا هما اللى دايما بينزلوا كتير والواد الرذيل ده أتخانق معاهم كتير سارة عندها 16 وهاجر 14 سنة وفى يوم كانوا طالعين فى الأسانسير والولد ده كان نازل منه واتخانقوا مع بعض والواد قالهم والله ما هسيبكم وهما طلعوا بالأسانسير والواد فضل ماسك زر الأسانسير الرئيسي من تحت ويطلعهم وينزلهم ههههههههه وهما يترجوا فيه يسكت مش راضى ومن حظهم الكهربا قطعت فى العمارة ههههههه والواد جرى على البحر وهما فى الأسانسير ما بين الدور الرابع والخامس وفجاءة سمعنا صوت وصراخ جامد منهم والناس اللى فى العمارة كلها اتجمعت والكل كان بيضحك ههههههههه عشان العيال وهما جوه الأسانسير مش مبطلين بكاء وسارة ألحقينا يا عمتو انا هموت فى الأسانسير بقا ما أغرقش فى البحر واموت فى الأسانسير مش هسيبه الرزل ابن الرزلة وهاجر بتقول الحقنى يا بابا مفيش أكسجين ويخبطوا فى باب الأسانسير وأبو عبد الله البواب مش عارف يحل المشكلة لأن الكهربا كانت فاصلة من العمومى ...بعدها بشوية لقينا واحد من المصيفين بيقولوا عليه مهندس جاى بيضحك ههههه طبعاً جاى بلبس البحرههههههههه ونزل مع البواب واخويا وشباب من العمارة والحمد لله خرجوهم بعد مرور حوالى نص ساعة وخرجوا مغمى عليهم ههههههههههههههههه وأول ما فاقوا طلبوا يضربوا الواد الرخم اللى أتسبب فى كدة..... مفاتش ساعة لقيناهم بيتخانقوا على السلم والواد اضرب قلم من سارة أصلها من وقتها قالت هنزل على السلم مش هركب أسانسير تانى هههههههههه.....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حقوق النشر محفوظة لصاحب المدونة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
هناك 4 تعليقات:
7alw awe... keep it upp ya Aya :D
السلام عليكم
تعرفى فكرتنى بحكاية زيها بالضبط حصلتى مع صاحب لى كان نازل مع اتنين كمان وهما اختاروا ينزلوا من السلم اصله دور واحد مش مستاهل وهو قال احنا بندفع فلوس فى الاسانسير يبقى لازم اركب الاسانسير وفعلا ربنا كرمه وركب الاسانسير وقفل الباب وهو يدوب ركب من هنا والكهرباء قطعت من هنا وكنا بالليل ونتصل بشركة الكهرباء ومفيش حد يرد وننادى على المسئول فى المول مش لاقينه تعرفى فضلنا نحاول ساعة ونتصل بيه وهو وه بالتليفونات وميردشقلقنا زيادة وبعد حوالى نصف ساعة رد عليا وقال انا كويس انتم قلقانين ليه لحد ما نزلنا الاسانسير يدوى تصدقى دى وفلقنا الباب وخرجناه ونفتح له الباب وهو واقف يضحك ولا فى دماغه بس كان يوم كل ما نفتكره كلنا نضحك
تقبلى كلماتى
ده ولد رخم صحيح ده كان ممكن جري لهم حاجه
ده عيل رخم اوى بس يستاهل اللى حصله
إرسال تعليق